يلجأ بعض المواطنين إلى الصرافين لتحويل مبالغ بالعملة الصعبة إلى الليرة اللبنانية لاستخدامها في عمليات “صيرفة”.
لكنّ اللافت هو أنّ الصرافين وضعوا سعرًا جديدًا للعملة “المجلتنة” أي الليرات اللبنانية التي لا تزال ضمن صناديق مختومة من مصرف لبنان، فعندما يطلبها المواطن كونها لا تحتاج تدقيقًا في المصارف كسائر العملات، يطلب الصراف عمولة بالدولار الأميركي ليعطي المواطنين ليرات “مجلتنة”!