تزال المدونة المصرية سارة محمد، تشغل بال محبّيها، خصوصا بعد تداول أخبار تفيد بانتقالها إلى دار أيتام، وهو ما دفعها إلى الخروج عن صمتها والتعليق فوراً.
وأطلّت الشابة عبر حسابها في إنستغرام، مؤكدة أنها لم تنتقل إلى أي دار أيتام، موضحة أنها تمر بحالة نفسية سيئة تمنعها من البقاء في مكان تعرضت فيه للظلم والقهر، وناس تخلو عنها، وفق تعبيرها.
فوبيا وصراخ يومي
وأكدت أنها باتت تصرخ يومياً، ما حتم عليها زيارة طبيب بشكل يومي لأن الموضوع تحول إلى ما يشبه “الفوبيا” تقريباً.
كما كشفت أنها تقطن هذه الأيام في بيت عمها، وأنها سعيدة بذلك ومرتاحة، حيث تمارس حياتها بشكل طبيعي.