لبنان

في رحلة عبارة الموت… الطفل صفوان شرب البحر ولم يعد

لقد بات لإيلان ملاكان يلهو معهما.

ايلان الطفل السوري الذي احتضنته الشواطىء التركية جثة عندما قضى في زوارق الموت بين تركيا واليونان حيّد نظره عن عبارة الموت التي علقت بين لبنان وقبرص لتسعة أيام. هو الذي شاهد متألما محمد وصفوان طفلا العامين والثلاثة اعوام يموتان جوعا ويرميان في البحر من احضان أهلهما. محمد أعادته الأمواج الى أهله في لبنان لكن صفوان ما زال يطفو في البحر.

lbcgroup

مقالات ذات صلة