جاء في “الأنباء” الإلكترونيّة:
ثمة أخبار إيجابية رغم كل الأزمات، فالموسم السياحي بدأ فعلياً مع بدء فصل الصيف وعيد الأضحى، وكانت لافتةً في الأيام الأخيرة أعداد الوافدين المرتفعة التي وصلت إلى لبنان عبر مطار بيروت، وما تبع ذلك من زحمة “إيجابية” في المطار، ينظر إليها اللبنانيون بتفاؤل في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
ومن المفترض أن يرتفع مدخول لبنان لجهة العملات الأجنبية، ما يعني أن سعر صرف الدولار من المرتقب أن يُحافظ على مستوياته أو حتى ينخفض في حال لم يستجد جديداً، الأمر الذي سيُمكّن مصرف لبنان من الاستمرار بعمل منصّة صيرفة لفترة، من أجل الحفاظ على دولار ما دون الـ100 ألف ليرة.