على أثر إنتشار صورة لأحد الوزراء السابقين في مواقع التواصل الإجتماعي مستقبلًا في منزله أحد المراجع الدينية، بدأ الحديث يتصاعد في بعض الأوساط السياسية عن إحتمال التوافق على ترشيحه لرئاسة الجمهورية، على أساس أنه مرشح مقبول من قبل معظم الأفرقاء اللبنانيين، وله علاقات عربية ودولية لا يُستهان بها، خصوصًا أنه تولى شؤونا وزارية لفترة طويلة. إلاّ أن البعض يعتبر أن مجرد توزيع صورة لا يصنع رئيسًا للجمهورية في أصعب الظروف التي تمرّ بها البلاد، حتى ولو تمّ التسليم بفرضية أن الصورة في العالم الإفتراضي تساوي ألف خبر