في الذكرى السنوية الثانية لإنفجار 4 آب، غرّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على حسابه عبر “تويتر”، كاتبًا: “لبنان يعيش اليوم يوم حداد وطني بعد مضي عامين على انفجار مرفأ بيروت. وأنا أتذكر ببالغ الأسى حالة الذهول التي أصابتني في آب 2020 عندما علمت بوقوع هذه الفاجعة”.
وأضاف، “دفعتني كرامة اللبنانيين والشجاعة التي تحلوا بها مع أنّ الألم كان يملأ قلوبهم، إلى السفر إليهم بعد ذلك بيومين لأجول معهم شوارع حي الجميزة المدمرة. يجب إحقاق العدالة”.
وتابع، “كشفت هذه الفاجعة عن الأزمة المأساوية المتعددة الأوجه التي يعيشها لبنان. ويجب الاستجابة لتطلعات الشعب اللبناني المشروعة بإحقاق العدالة وإجراء الإصلاحات”.