لبنانمباشر

“الجامعة اللبنانيّة في خطر”… بدران يُحذِّر

“ليبانون ديبايت”

إستفزَّ الواقع الذي وصلت إليه الجامعة اللبنانية كافّة الغيارى على هذا الصرح التعليمي، فلا يُمكن القبول بمنطق إقفال الباب على أكثر من 80 ألف طالب ومَنعهم من التعلّم في القرن الواحد والعشرين إنها قضيّة تَرقى الى مستوى الفضيحة أمام العالم أجمع.

وبما أنّ الإهمال الرسمي المُتعمد والدائم للجامعة اللبنانية أفسح في المجال لـ “للفطريات التعليميّة” من الإنتشار، لا سيّما أنّ هذا الإهمال كان وفق خطط مدروسة لصالح تلك الفطريّات التي يدعمها أو يَمتلكها بعض المسؤولين.

مقالات ذات صلة