ردّت صفحة “تياب العيد” على التشهير الذي طالها من أحد النشطاء، بالتالي: “كنت ناوية م رد بس كرمال الناس يلي بتحبنا وخايفة علينا رح رد،
يوم السبت
تواصل معنا شاب من بيت الترك قال معو امانة لمحل تياب العيد مبلغ قيمته ١٠٠$،
حكيت معه المحامية دارين قباني اختي خبرتو انو صاحبة المحل شيرين (انا) سافرت على اميركا وانو هيي دارين عم تابع امور المحل بغيابي، يومها كانت المحل فضي من الغراض وتم توزيع كل شي للعيل من يلي فيه النصيب واخدت الموظفة عطلتها وعايدنا بعض والحمدلله .
قالتله يوم الاحد بشوفك حد المحل لان السبت كانت برا بيروت (المحل حد بيت اهلي بيبعد ٥ دقايق مشي) وهيدا لي صار التقت فيه واخدت الامانة انزعج كيف المحل مسكر وضحتله بس كمان انزعج وكتب عندو بوست تشهير بوقت نحنا ٧ سنين ولا مرة حدا حكي عنا بسوء وطبعاً هالشي رح نترك الرد عليه بالطريقة القانونية متل ما منمشي بالمحل من اول م بلشنا لليوم .
هيدا المحل من تعبنا الشخصي انا واختي عم نحط كل شي منا فيه لنقدر نكمل فيه وح نكمل لو شو ما صار وقد ما حاولو يشوهولنا سمعتو لغاية بنفسن .
شكرا لكل شخص بحبنا كتبلنا وخبرنا ودافع من محبته علينا. بحبكن كتير وهالمحل متل م دايما بقول هيدا طفلي المدلل وحبيب قلبي وتعب سنين مقابل ضحكة وكلمة حلوة بتمناها من كل شخص فيكن تدعمني لضل واقفة ومكفاية بهيك ظروف صعبة.
اضافة: الشخص يلي اتبرع بمبلغ ١٠٠$ وارسله مع هالشخصيلي شهر فينا، اعتذر منا وطلب نحتفظ بال١٠٠$ يلي كنا طالبين نرجعله المبلغ”.