انخفض سعر اليورو, اليوم الأربعاء, متأثرًا بالتوقعات القاتمة للإقتصاد الأوروبي وبإحتمال قطع إمدادات الغاز الروسي بالكامل، إلى ما دون عتبة الدولار الأميركي الرمزية والتي لم يتمّ تجاوزها منذ كانون الثاني 2002.
وتم تداول اليورو مقابل 0,9998 دولار في سابقة منذ بداية التداول بالعملة الأوروبية، بعدما أظهرت أرقام رسمية ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة في شهر حزيران، ما عزز التوقعات باتباع الاحتياطي الفدرالي الأميركي سياسة نقدية أكثر صرامة.