جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونيّة:
بعد إنتهاء عطلة الفصح المجيد وهدوء الجبهة الجنوبية، تعود الاستحقاقات الداخلية الى الواجهة، ويبدو أن ما أصاب الاستحقاق الرئاسي سينتقل الى استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية المقررة أن تبدأ في السابع من أيار المقبل، والحجة هذه المرة هي تأمين التمويل والأمور اللوجيستية غير الجاهزة، في ظل تقاذف للمسؤوليات ما بين الحكومة ومجلس النواب، الذي سيتضح موقفه أكثر في جلسة اللجان المشتركة المقررة غداً الأربعاء.
رئاسيًّا، لفتت مصادر سياسية عبر “الأنباء” إلى أن الملف الرئاسي ليس أولوية في المفاوضات السعودية الايرانية، ولا في المساعي التي تقوم بها الدول الخمس بالرغم من التحرّك القطري.
ووفق المصادر فإن هذا الملف أصبح بحكم المؤجل إلى ما بعد القمة العربية.