مباشر

مصادر “المستقبل” لـmtv: نؤيد الحوار كفكرة لكن صدقية الدعوة اليه تبنى على تنفيذ الدعاة لمنتجات الحوار السابقة كاعلان بعبدا واتفاق الدوحة ونرفض أن تأتي الدعوة من باب المزايدة السياسية وعليه فإن قرار الحضور من عدمه يتخذ عند تلقي الدعوة رسمياً

مقالات ذات صلة