لبنانمباشر

محل “تياب العيد” يتلقى المساعدات ويقفل أبوابه.. تساؤلات و”نفسنة” مع المواطنين!

كتب الحاج أحمد الترك عبر حسابه “فيسبوك”: “من كم يوم في شاب من الطيبين و كلني أعطي مبلغ من المال الأصحاب هيدا المحل يلي اسمه “تياب العيد”
هيدا المحل قال اختصاصو ياخد مساعدات و ثياب من العالم و يوزعها على أصحاب الحاجة .
تاني يوم الصبح كان نهار سبت قبل العيد بيومين
نزلت لوصل الأمانة بلاقي المحل مسكر
دقيت لصاحبة المحل ما حدا رد
بلا طول سيرة بتتواصل معي اختا لصاحبة المحل و بتقلي اختي برات البلد و انا برات بيروت
بكرا الصبح بحكيك.
ثاني يوم مرقت الصبح مسكرين ،
الضهر مسكرين
دقيت لإختا و الظاهر ما محفظة رقمي
سألتا رح تفتحو اليوم ؟
بترد بكل لأمني : لأ نخن مسكرين
بقوم بعلي الدوز و بعلي صوتي و بذكرها بالأمانة
بتقول لي ٥ دقايق بكون عندك !
الفكرة من حديثي انه محل مخصص لتوزيع الثياب للفقراء و اسمه تياب العيد مسكر قبل العيد و بيتلأمنو عالعالم ….
الخلاصة احبابي :
لما بدكم تنفقوا مال لله تعالى نقوا ناس عندها امانة شرعيّة ، ناس ثقات ، ناس ما يكسرو قلوب المساكين و المحتاجين و يسكرو البواب بوجهم !..”.

وكان محل “تياب العيد” قد أثار ضجّة في السنوات الماضية، بسبب تقديمه الثياب مجاناً للفقراء والمحتاجين.

مقالات ذات صلة